
شهدت مصابيح الضوء الأزرق” LED ” تطور تقنيا سريعا، وباتت مصدرا جديدا للطاقة والإضاءة، وفق ما قالته الوكالة الفرنسية للأغذية والصحة والسلامة البيئية، عام 2016 .
وكانت الأضواء الزرقاء تستخدم في مجال الإلكترونيات لسنوات عديدة، لكنها اليوم باتت جزءا أساسية من أنظمة الإضاءة التي تحيط بالإنسان في المنازل والمؤسسات على حد سواء.
وأوضحت السلطات أن هناك أدلة تظهر وجود ما أسمته “أثار تسمم ضوئي”، نتيجة التعرض للضوء الأزرق الصادر عن مصابيح LED، بحسب ما أوردت شبكة “سي أن أن” الأميركية.
وحذرت الوكالة الفرنسية للأغذية والصحة والسلامة البيئية من تعرض الإنسان بكثافة إلى هذا الضوء الأزرق قد يؤدي إلى تدمير شبكية العين، إلى جانب إحداث اضطرابات في النوم.
اضف تعليق