
– يُعاني الأشخاص المصابون بالارتجاع المعديّ المريئيّ من الأعراض من وقتٍ لآخر مثل :
1- الشعور بحرقةٍ في المعدة أو منطقة الصدر، وتظهر هذه الحرقة بعد تناول الطعام، وتزداد سوءاً في الليل أو عند تمدّد المصاب عادةً .
2- ألم في الصدر .
3- صعوبة في البلع .
4- القلس (Regurgitation) للأطعمة وبعض السوائل ذات الطعم اللاذع .
5- الشعور بوجود كتلة في منطقة الحلق .
6- اضطراب النوم .
– في هذه الحالة لا بُدّ من إجراء بعض التغييرات على نمط الحياة ، وفيما يأتي بعض النصائح :
1- المحافظة على وزن مثاليّ، وذلك لأنّ الوزن الزائد يولّد ضغطاً على البطن مُسبّباً ارتجاع أحماض المعدة للمريء. الامتناع عن التدخين، وذلك لما للتدخين من أثر في إضعاف العضلة العاصِرَة السفلى للمريء.
2- رفع رأس السرير ، وتُقدّم هذه النصيحة للمرضى الذين يُعانون من ارتجاع المريء عند النوم.
3- الانتظار لما يُقارب ثلاث ساعات بعد تناول الطعام قبل الاستلقاء أو النوم.
4- تناول الطعام ببطءٍ والحرص على مضغه بشكلٍ جيد.
5- الابتعاد عن تناول الأطعمة والأشربة التي تتسبب بحدوث أعراض الارتجاع، ومنها الأطعمة المقلية والدهنية، والكحول، والشوكولاتة، والبصل، والثوم، والقهوة، والنعنع، وصلصات الطماطم.
– من أكثر الفئات عرضةً للإصابة بمرض ارتجاع المريء ما يأتي :
1- الحوامل بسبب زيادة الضغط على البطن.
2- الأشخاص الذين يعانون من الفتق الحجابي، (وهو عبارة عن فتحة في الحجاب الحاجز)؛ وذلك لأنّه في هذه الحالة يتحرك الجزء العلوي من المعدة إلى أعلى باتجاه الصدر، مما يقلل الضغط على عضلة المريء العاصرة، وبالتالي يزيد الخطر لحدوث ارتجاع المريء.
3- التعرض للتدخين غير المباشر.
4- تعاطي بعض الأدوية مثل أدوية الربو، ومضادات الاكتئاب، والمهدّئات، ومضادات الهستامين .
5- الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، ويتعرضون لهذا المرض نتيجةً لزيادة الضغط على البطن.
نتيجةً لزيادة الضغط على البطن.